Everything about اخبار ليبيا

Everything about اخبار ليبيا

Blog Article

الأندية المشاركة في دوري التتويج السداسي تصدر بياناً مشتركاً

فيما قال حسين السويعدي منسق ملتقى الحوار العربي الليبي لبي بي سي إن "سبب تصاعد الموقف وازدياد الخلافات السياسية مؤخرا هو التغير في المشهد الذي حدث في رئاسة المجلس الأعلى للدولة بعد انتخاب خالد المشري رئيسا للمجلس مرة أخرى، وهو على خلاف مع عبد الحميد الدبيبة - وبالفعل تحرك مجلس النواب نحو سحب الثقة من حكومة الدبيبة والشروع في اختيار حكومة أخرى.

كما دعا سفير الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا نيكولا أورلاندو عبر حسابه على منصة تويتر، "جميع الأطراف إلى الانخراط في الحوار والحفاظ على الاستقرار ووقف إطلاق النار".

وتزامنت هذا الاشتباكات مع تحركات عسكرية شهدها الجنوب الغربي لليبيا، نفذتها القوات الموالية للمشير خليفة حفتر، في مقابل "رفع الاستعداد والطوارئ" من طرف القوات الموالية لحكومة طرابلس رداً على أي محاولة قد تستهدف قواتها جنوب غرب البلاد.

وقال مصدر في مديرية أمن طرابلس لوكالة فرانس برس إن "الاشتباكات وقعت بين عناصر كتيبة (الرحبة دروع)، وعناصر كتيبة (الشهيدة صبرية)، بعد مناوشات وخلاف تطور إلى تبادل إطلاق النار واستخدام أسلحة متوسطة".

الدولة الجزائرية والإسلاميون: ما أبرز محطات الصراع والمصالحة؟

وتعيش ليبيا وجنوب غربها حالة ترقب، بعد أنباء عن توجه اخبار ليبيا قوات من القيادة العامة - التي يقودها خليفة حفتر- نحو منطقة غدامس الحدودية مع الجزائر جنوب غرب البلاد.

ليبيا الان بنغازي.. ضبط شخص محكوم غيابيا بمتهمة تعاطي وحيازة المخدرات

شتيوي: المجلس الجديد لإدارة المصرف المركزي تسلم مهامه كاملة

مفوضية الانتخابات تبحث تعزيز مهارات القضاة في الفصل بالطعون الانتخابية

A large group of anti-Gaddafi protesters from in and around Benghazi took into the streets on 6 July 2011, amassing in front of the Kateba and also the courtyard. In February 2011, tranquil protests erupted in Benghazi that were brutally suppressed by Gaddafi's armed forces and loyalists.

بينما تستعد ليبيا للدفع بحكومة جديدة توحد شرقي وغربي البلاد، تمهيدا لإجراء انتخابات لطالما عرقلتها «القوة القاهرة»، بات البلد الأفريقي على أبواب «انتكاسة» قد تبعثر جهود الفترة الماضية.

قلق دولي من التحركات العسكرية في منطقة جنوب غرب ليبيا، دفع أطرافًا رئيسية عن تلك التحركات إلى التعليق حول أهدافها، فيما حاولت أخرى اتخاذ إجراءات للحد من تبعاتها.

مع انتهاء شهر العسل بين محافظ مصرف ليبيا المركزي ورئيس حكومة الوحدة الوطنية (منتهية الولاية)، دخل البرلمان على الخط، بقرار «داعم» للأول، أثار تساؤلات بشأن أسبابه وأهدافه وسر توقيته.